تشوهات الأذن ، يتم تشجيع المرضى على استشارة أخصائي خبير عند حدوث أي من حالت تشوه الأذن، والتي قد تؤثر على صيوان الأذن في أي مجموعة عمرية، ...
تشوهات الأذن، يتم تشجيع المرضى على استشارة أخصائي خبير عند حدوث أي من حالت تشوه الأذن، والتي قد تؤثر على صيوان الأذن في أي مجموعة عمرية، لتحليل الحالة ومعالجتها في أسرع وقت يتاح أمامك للابتعاد عن أي ضرر يلحق بالأذن وإحباط حدوث الانحناءات والتشوهات المختلفة، والتي تستغرق فترات طويلة من الوقت وتحمل نقودًا ضخمة لإعادة الأذن إلى شكلها المتوقع عمومًا، ولا سيما التشوهات المستهلكة.
علاج تشوه الأذن
لكل حالة من الحالات المذكورة سابقاً استراتيجية فريدة للعلاج والمتابعة: تتضمن تقنيات العلاج ما يلي:
علاج منتظم: يقوم الأخصائي بتثقيف المريض أو عائلته حول أفضل طريقة لاعتبار الحالة كتقنية يومية، علاوة على ذلك يقدم لهم التوجيه الأساسي حول الطريقة الأكثر كفاءة لغسل الأذن، على سبيل المثال أو كيفية الراحة بدون تؤذي الأذن.
العلاج الدوائي: يوصي الأخصائي بالوصفات الحيوية للمريض، بما في ذلك مضادات السموم الجلدية التي توضع في موقع التلوث، أو من خلال الحبوب أو الأدوية، حسب عمر المريض والعلاج المناسب لحالته.
العلاج الدقيق، بما في ذلك:
أنشطة مباشرة لتنظيف الخراجات، أو إفرازات التلوث، أو البثور، أو تطورات الجلد أو الأربطة، حسب نوع الحالة أو خطورتها.
تعرف على: طرق تجميل تشوهات الأذن.
الأنشطة التصالحية أو التعويضية للأذن
والتي قد تكون معقدة أو بسيطة بالاعتماد على خطورة الحالة وحجم الالتواء الذي أثر على ثنية الأذن، ويمكن أن يتم إجراؤها في مرحلة واحدة أو عدة مراحل، ويمكن إجراؤها في أي مرحلة من مراحل الحياة تحت التخدير القريب أو العام، اعتمادًا على عمر المريض، أو حاجته، أو مرضه العام، ومن المهم في الواقع مراجعة مقدمة الأطفال إلى عيوب العالم قبل دخولهم المدرسة (تقريبًا في سن الخامسة) لمنع حدوث مشاكل ذهنية إضافية.
الأنسجة الاصطناعية للأذن، وهذا النسيج يشتمل على نوعين:
النسيج النموذجي
يتم الحصول عليه من فرد مشابه باستخدام الأربطة المستخرجة من أربطة ضلوع الصدر.
فيما يتعلق بالجلد، يمكن تمديد الجلد حول الأذن باستخدام موسعات الأنسجة (بالإنجليزية: موسع الأنسجة)، أو تحريك الجلد من أماكن أخرى قريبة.
أو من ناحية أخرى بعيدًا، ينضم الجلد المزعوم، أو تحريك جروح الجلد عن طريق الاستراتيجيات المعتادة، أو استخدام الجراحة المجهرية لتحريك الأنسجة لتعويض عدم وجود تشوه في الأذن.
اقرأ أيضا: علاج تشوهات الأذن دون جراحة.
الأجزاء التعويضية
تصنع عادة من السيليكون ولها شكل مماثل للأذن، ويتم استخدامها كإجراء موجز حتى تصبح الأنسجة الطبيعية المهمة جاهزة لتعويض النقص في الأذن، على سبيل المثال القضاء على السرطانات أو الأكل، وينتهي الأمر برغبة المريض.